الربيعـــــــي, أ. فهد بن راحــــم, الجهني, د. عبيدالله بن حسين. (2025). دور القيادة المرنة في رفع مستوى الرضا الوظيفي في المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظر المعلمين. بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 39(2), 225-226. doi: 10.21608/raes.2025.445311
أ. فهد بن راحــــم الربيعـــــــي; د. عبيدالله بن حسين الجهني. "دور القيادة المرنة في رفع مستوى الرضا الوظيفي في المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظر المعلمين". بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 39, 2, 2025, 225-226. doi: 10.21608/raes.2025.445311
الربيعـــــــي, أ. فهد بن راحــــم, الجهني, د. عبيدالله بن حسين. (2025). 'دور القيادة المرنة في رفع مستوى الرضا الوظيفي في المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظر المعلمين', بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 39(2), pp. 225-226. doi: 10.21608/raes.2025.445311
الربيعـــــــي, أ. فهد بن راحــــم, الجهني, د. عبيدالله بن حسين. دور القيادة المرنة في رفع مستوى الرضا الوظيفي في المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظر المعلمين. بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 2025; 39(2): 225-226. doi: 10.21608/raes.2025.445311
دور القيادة المرنة في رفع مستوى الرضا الوظيفي في المدارس الثانوية بمحافظة الطائف من وجهة نظر المعلمين
2أستاذ التربية المشارك بقسم القيادة والسياسات التعليمية كلية التربية جامعة الطائف بالمملكة العربية السعودية
المستخلص
المستخلص:
هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء دور القيادة المرنة في تعزيز الرضا الوظيفي لدى معلمي المدارس الثانوية بمحافظة الطائف، من خلال تحليل تصورات المعلمين والمعلمات، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية وفق متغيرات الجنس، المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، وتم استخدام استبانة محكمة وزعت على عينة عشوائية مكونة من (365) معلماً ومعلمة، تمثل مجتمع الدراسة البالغ (7153) معلمًا. أظهرت النتائج أن القيادة المرنة تمارس دورًا فعّالًا في رفع مستوى الرضا الوظيفي، حيث بلغ المتوسط الحسابي الكلي (4.084) بوزن نسبي (81.7%)، وجاء مجال "تحسين الرضا عن طبيعة الوظيفة" في المرتبة الأولى، يليه "النمو والارتقاء الوظيفي"، ثم "المكافآت والحوافز". كما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري المؤهل العلمي وسنوات الخبرة في الدرجة الكلية، في حين ظهرت فروق دالة إحصائيًا في محور "طبيعة الوظيفة" لصالح الذكور، وفروق في محور "النمو الوظيفي" لصالح ذوي الخبرة الأقل. أوصت الدراسة بتعزيز ممارسات القيادة المرنة من خلال إشراك المعلمين في اتخاذ القرارات، وتطوير آليات الحوافز المبنية على الأداء، وتوفير فرص التدريب المهني، بما يسهم في رفع مستوى الرضا والدافعية نحو العمل التربوي.