الشحية, أ. خلود بنت عبد الله بن علي, الصوافية, د. جوخة بنت محمد بن سليم, الوهيبي, د. إبراهيم بن سعيد بن حميد. (2025). الحاجات الارشادية وعلاقتها بقلق المستقبل لدى طلبة الصف الحادي عشر بمحافظة مسقط في سلطنة عمان. بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 37(2), 41-74. doi: 10.21608/raes.2025.402064
أ. خلود بنت عبد الله بن علي الشحية; د. جوخة بنت محمد بن سليم الصوافية; د. إبراهيم بن سعيد بن حميد الوهيبي. "الحاجات الارشادية وعلاقتها بقلق المستقبل لدى طلبة الصف الحادي عشر بمحافظة مسقط في سلطنة عمان". بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 37, 2, 2025, 41-74. doi: 10.21608/raes.2025.402064
الشحية, أ. خلود بنت عبد الله بن علي, الصوافية, د. جوخة بنت محمد بن سليم, الوهيبي, د. إبراهيم بن سعيد بن حميد. (2025). 'الحاجات الارشادية وعلاقتها بقلق المستقبل لدى طلبة الصف الحادي عشر بمحافظة مسقط في سلطنة عمان', بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 37(2), pp. 41-74. doi: 10.21608/raes.2025.402064
الشحية, أ. خلود بنت عبد الله بن علي, الصوافية, د. جوخة بنت محمد بن سليم, الوهيبي, د. إبراهيم بن سعيد بن حميد. الحاجات الارشادية وعلاقتها بقلق المستقبل لدى طلبة الصف الحادي عشر بمحافظة مسقط في سلطنة عمان. بحوث عربية فى مجالات التربية النوعية, 2025; 37(2): 41-74. doi: 10.21608/raes.2025.402064
الحاجات الارشادية وعلاقتها بقلق المستقبل لدى طلبة الصف الحادي عشر بمحافظة مسقط في سلطنة عمان
1ماجستير في الإرشاد النفسي جامعة الشرقية - سلطنة عمان
2أستاذ مشارك في الإرشاد النفسي جامعة الشرقية - سلطنة عمان
3أستاذ مساعد في القياس والتقويم جامعة الشرقية - سلطنة عمان
المستخلص
المستلخص:
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الحاجات الإرشادية وقلق المستقبل لدى طلبة الصف الحادي عشر بمحافظة مسقط في سلطنة عمان في ضوء المتغيرات (الجنس – التخصص)، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وبلغت عينة الدراسة (2334) طالبا وطالبة، حيث قامت الباحثة باستخدام مقياس الحاجات الإرشادية للرويشدي (2013) موزعة على خمس محاور وهي الحاجات (النفسية، الاجتماعية، الدراسية، المهنية، الأسرية)، ومقياس قلق المستقبل للطراد (2016). توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: بلغ المتوسط العام للحاجات الإرشادية لدى الطلبة (3.97)، بمستوى مرتفع، وجاء ترتيب الحاجات الإرشادية كالتالي: في المرتبة الأولى الحاجات المهنية، ثم الحاجات الدراسية، تليها الحاجات الأسرية، وفي المرتبة الرابعة الحاجات النفسية، فيما جاء في المرتبة الأخيرة الحاجات الاجتماعية، وأن المتوسط العام لقلق المستقبل (1.95) جاء بمستوى منخفض، كما أشارت النتائج بأنه يمكن التنبؤ بالحاجات الإرشادية للطلبة من خلال قلق المستقبل.